بقلم: ا.د فتحي الشرقاوي
استاذ علم النفس جامعة عين شمس
ايه البخت هنا الذي يجعل المظلوم المقهور ينام قرير العين ومتهني ودمعته على خده وشارب وطافح المرار من انكساره،محتاج اعرف وحد متنور وواعي يفهمني
فين ام البخت بقى اللي هنا، عارفين متى يصبح المظلوم مبخوت وينام مطمئن البال وفرير العين ومتهني ، عندما ينال ممن ظلمه وبسترد حقه المسلوب منه ،بل ويرد له الصاع صاعين.
ساعتها فقط يحق له النوم بأطمئنان.وبعدين لما انت يابختك وانت مظلوم اومال نوم الظالم هيكون ايه نوم العوافي مثلا،أما حاجه تجنن بجد.
علم النفس علم للحياة …مجرد خاطره.