رؤية السعودية نموذج أعمار أرض

بقلم: الكاتب غازي العوني

لقد حققت رؤية السعودية نموذج فريد في القرن الواحد والعشرين بما تحمل من نماء وتنمية في جميع المجالات للمجتمع الإنساني من منطلق الإنسانية المشتركة التي تنطلق.
من عقولاً مستنيرة وقلوباً سليمة وضمائر حية في مساعي مستمرة لاتتوقف في جميع المحافل العالمية وعبر جميع المنجزات الإنسانية التي تحقق الأمن الفكري والسلام العادل للبشرية من أصل ثابت ومبأدئ وقيم تحمل الجوهر الحقيقي للإنسانية المنبثق من الضمير الإنساني الذي يستشعر أهمية المسئولية المشتركة في عالم يعج بالصراعات من فترة وأخرى فلقد كانت السعودية صمام أمان للفكر الإنساني في حل قضايا كثيرة وانقاذ الكثير من حروباً مدمرة وصراعات مريرة فلقد شهد العالم بأجمعه عن دورها المؤثر والكبير من أجل عالم ينعم بالأمن والسلام وأرض تعمر في كل أنحاء العالم من رؤية عظيمة تقف شامخة بما تحمل من ارث عظيم من حضارة إنسان تساهم في بناء الحاضر نحو مستقبل إنساني يسعى للنماء والتنمية والتعاون الإنساني الذي ينهي كل الصراعات التي تحتاج إلى عقولاً مستنيرة من أجل البقاء نحو حياة عصرية وعامرة بكل ماتحمل من رؤية العظماء في رؤية إنسان يتقدم ويتطور بما يحمل من طموح شامخ نحو القمم فأنها وبكل مختصر رؤية تحمل كل فعلاً مشترك فريد وقولاً واعي سديد يوحد الصف نحو كل سبل السلام للمجتمع الإنساني من أجل كل الجميع فلقد كأن قائد الرؤية في القرن الواحد والعشرين فكراً مستنير ورجل عظيم تخرج من مدرسة تدرس العظماء في وطن عظيم يقوده قادة عظماء من العظماء الذين لن ينساهم التاريخ فلقد كان محمد بن سلمان من العظماء الذين يحملون سمو الإنسانية وعظمة المكانة في القلوب بين كل الإنسانية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *