صرح الخبير الدولي للطاقه دكتور الجوهري الشبيني أن هناك العديد من النظريات حول إدارة العالم والتحكم فيه، ويوجد دليل قاطع على وجود إدارة خفية أو عميقة تتحكم في العالم. ومع ذلك، يمكن الإشارة إلى بعض النظريات والتكهنات حول هذا الموضوع، مثل .
المنظمات الدوليه كالامم المتحدة ومجلس الامن وفوضي استعمال الفيتو كواجهه للنظام الخفي لإدارة العالم والتحكم فيه بشكل يقبله العامه والشعوب نظام ظاهره الرحمه وباطنه المؤامرة وتصدير الأزمات واستمرارها وبيع السلاح لتعميق الانقسام وتقويض الامم.
لفت الشبيني أن نظرية المؤامرة تشير إلى وجود مجموعة من الأشخاص أو المنظمات التي تتحكم في العالم من خلف الكواليس. ومجلس الامن وفوضي استعمال الفيتو لقتل الشعوب واستمرار الأزمات، بالإضافة الي النظام العالمي الجديد والذي يؤكد علي وجود خطة لإنشاء نظام عالمي جديد يتحكم فيه عدد قليل من الأشخاص أو المنظمات، اللوبيات والمصالح حيث يمكن أن يكون للوبيات والمصالح تأثير كبير على السياسة العالمية والاقتصاد العالمي.
وعن أبرز التحديات التي تواجه العالم في ظل هذه النظريات، أشار الشبيني الي فقدان الثقة : حيث يمكن أن تؤدي هذه النظريات إلى فقدان الثقة في المؤسسات والهيئات الحاكمة،
*التوترات الاجتماعية والتي يمكن أن تؤدي هذه النظريات إلى توترات اجتماعية وصراعات
التأثير على السياسة العالمية : يمكن أن تؤثر هذه النظريات على السياسة العالمية والاقتصاد العالمي، هناك العديد من الدول التي لها تأثير كبير على السياسة العالمية والاقتصاد العالمي، ولكن لا يمكن القول إن هناك دولًا استعمارية بالمعنى الكلاسيكي للاستعمار. ومع ذلك، يمكن الإشارة إلى بعض الدول التي لها تأثير كبير على المستوى العالمي، مثل بريطانيا وفرنسا الدول الخشنه وصانعي الفتن ومصدري السلاح والصراعات والانقلابات العسكرية، *الولايات المتحدة الأمريكية*: تعتبر الولايات المتحدة واحدة من القوى العظمى في العالم، ولها تأثير كبير على السياسة العالمية والاقتصاد العالمي. وتصدير السلاح والأزمات، الصين*: تعتبر الصين قوة اقتصادية وسياسية كبيرة، ولها تأثير متزايد على المستوى العالمي، *الاتحاد الأوروبي*: يعتبر الاتحاد الأوروبي قوة اقتصادية وسياسية كبيرة، ولها تأثير كبير على السياسة العالمية والاقتصاد العالمي، روسيا*: تعتبر روسيا قوة عسكرية واقتصادية كبيرة، ولها تأثير كبير على السياسة العالمية.
*واوضح الشبيني خلال هذا التقرير، أبرز التحديات التي تواجه العالم في ظل تأثير هذه الدول منها التوترات الجيوسياسية والتي يمكن أن تؤدي التوترات بين الدول الكبرى إلى توترات جيوسياسية وتأثيرات على الاستقرار العالمي، التحديات الاقتصادية*: يمكن أن تؤدي التحديات الاقتصادية إلى تأثيرات على الاستقرار العالمي والتنمية الاقتصادية، التغير المناخي*: يعتبر التغير المناخي تحديًا كبيرًا للعالم، ويتطلب تعاونًا دوليًا لمواجهته .